اصدار حكم بحبسي ظلما من مجلس مدينة المنيا

مقدمه لسيادتكم / مجلس إدارة الجمعية ويمثله : أحمد أحمد محمد محمود ( رئيس مجلس الإدارة)
اغيثونا,ادركونا من ظلم المحليات بعد ثلاث سنوات ظلم من مجلس مدينة ومركز المنيا حتى وصل الأمر إلى حجز وهمى على منقولات حكومية موجوده بكاملها ولم يتبدد منها شئ , مندوب الحجز ومعه اثنان شهود من قبل مجلس مدينة ومركز المنيا بالتعاون مع مجلس قروى بنى محمد سلطان فوجئت بإشارةٍ من مركز شرطة المنيا عليها مجلس مدينة ومركز المنيا , وليس مجلس قروى بنى محمد سلطان الذى تتبع له قرية ماقوسة يخطرنى بقضية تبديد فى 31/12/2013 لثلاث مكاتب صاج وثلاجة وعدد من المراوح , وبالفعل حكم القاضى بحبسى شهرين وغرامة مائة جنية .
رجاء التكرم بسرعة التحقيق بين الجمعية ومجلس مدينة مركز المنيا , ومركز قروى بنى محمد سلطان , لاستطيع أن أقدم نتيجة التحقيق فى جلسة الاستئناف وراضى بحكم الاستئناف بعد الاطلاع على نتيجة التحقيق وتحت يدى المستندات التى تدل على نقل الاصناف المحجوز عليها من دفاتر الاضافة بالمجلس القروى , زد على ذلك حجز على ثلاث مكاتب صاج 3درج وعدد أربع مكاتب صاج 3 درج المسلمه لى من المجلسين اثنان منهم تحت يد الوحدة المحلية بمركز المعلومات المفروض على الجمعية منهم واثنان بإذن منقولات بمكتب الوحدة الاجتماعية بالقرية , والمسلمين لمركز المعلومات بالجمعية إذن منقولات موقع عليه من مسؤل التنظيم ومسؤل البيئة , ولا يوجد ثلاجة فى العهد المسلمة إلى فى الجمعية وإنما توجد ثلاجة بمركز حماية المراة المعنفه وهى تحت يد المديرة الان ويفتش عليها شئون المرأة , والمراوح موجودة بالجمعية , يجوز أن يزور الحاكم بمحضر حجز يحرره مندوب حجز مسئول يعمل بامر رئيسه وينضم إليه اثنان شهود زور لأن المكاتب كما قلت لكم أربعة تحت ايديهم والجمعية لا يوجد بها مكاتب سواهم هاهى حجتى من ثلاث سنوات موقعين على إذن منقولات لمكتبين واثاث معهما كثير ومنذ عام مكتبين موقع عليهما بغذن منقولات مسئول الوحدة الإجتماعية بالقرية , حكموا على زور بشهرين ولابد وان يجرى التحقيق ليثبت من منا المزور ( آلا وشهادة الزور ظل يرددها نبينا الكريم ۖ ثلاث مرات حتى قال إجماع الحديث (حتى قلنا ياليته سكت) وكان متكئاً ۖ , فجلس وهو يردد فى آلا وشهادة الزور ) أعظم الجرائم عند الله ان ترى عينك مالم تراه , من اعظم الجرائم ان تبهت إنسانا بما ليس فيه , يقولون فى المحضر (رفض التوقيع ) استحلفهم بالله أمام أى محقق , ورفض أعطاءنا البطاقه أو صورتها , يأتوا بشهادة واحد يؤيدهم من طرفى من موظفى الجمعية بها أكثر من 50 موظف , يعينوا حارس حتى يكون مسئول عن التبديد مع المبدد.
أنا ليس لى إلا الله (من ينصره الله فلا غالب له ولينصرن الله من ينصره) ولكن أشهد أن سلاحى الوحيد هو بالفعل الشكوى , وأن ما من جهة تقدمت إليها بشكوى إلا وانصفتنى , ولكن يعطل الإنصاف مجلسى المدينة والقرية من خلال مناصبهم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته