في فجر 22/6/2011 جاءت مجموعة منالماثمين برئاسة ملازم اول من قسم شرطة المطرية وحطموا باب شقتي ودخلوا المنزل وكشفوا حرماته باحثين عن سلاح ،ثم سرعان ما اكتشفوا انني لست المقصود -لهذا الحد اصبت حرمات الناس رخيصة هذه فعلة لن ولا يمكن تجاوزها ، الاخلاق قبل الامن والامن من اجل تحقيق انسانية الانسان،وشكرا
د/ عبد المنعم عبد الفتاح ركابي