ـالسيد الأستاذ الدكتور/ وزير التربية والتعليم
تحية طيبة وبعد،
إننا نؤمن بأن العمل من أجل مصر ليس له حدود ولأننا نتفهم جميعًا أهمية مساعدة مجتمعنا وبيئتنا واقتصادنا والمحافظة عليه من أجل وطننا الغالي لذا أتقدم لسيادتكم بفكرة مشروع تعد من وجهة نظرنا مشروعًا قوميًا يساعد فيه الجميع وتلعب فيه وزارة التربية والتعليم، والبيئة، والإعلام دورًا إيجابيًا ونحن نرى أن من واجبنا المحافظة على كل مقدرات الأمة مهما كانت قليلة أو كثيرة فلابد لنا أن نبدأ في مشروعات إنتاجية تعود على مجتمعنا بالخير وتحويله من مجتمع استهلاكي إلى انتاجي وتوفر فرص العمل للشباب ولذا نتقدم إلى سيادتكم بأحد المشروعات التي يطرحها شباب الحزب العربي الديمقراطي الناصري للعرض على المسئولين.
سيادة رئيس الوزراء إن الوزارة أنفقت في عام 2009/ 2010 مليار و 32 مليون على طباعة الكتب ومشروعنا المقدم يمكن أن يوفر من 10 -20% من هذه القيمة ليوفر مبدئياً 100 مليون جنيه ويتضاعف كل عام مع زيادة الوعي التعليمي والثقافي وهذا بخلاف مشروع لتدوير الورق.
ولسيادتكم جزيل الشكر ووافر الاحترام،،،
مقدمه لسيادتكم
مصطفى عبد النبي عبد اللاه الصعيدي
مدرس وأمين لجنة التعليم
بالحزب العربي الديمقراطي الناصري بالجيزة
تحريراً في 26/6/2011
ت: 0119553328
Email: Mostafa_AbdElnaby2010@ yahoo.com
المشروع
إعادة تدوير الكتب المدرسية وتوفير الانفاق على
طباعة الكتب المدرسية
الهدف من المشروع
1- تخفيض إنفاق الدولة على طباعة الكتاب المدرسي للحد الذي يصل إلى 500 مليون جنيه سنويًا.
2- يخفض المشروع من استهلاك الطاقة والمياه.
3- التحول من الاستهلاك إلى الإنتاج.
4- يساعد على تقليل الواردات من المواد الخام اللازمة لصناعة الورق مما يوفر من واردات مصر من الورق وبالتالي توفير العملة الصعبة.
5- يساعد في إيجاد بيئة نظيفة ويؤدي إلى غرس ثقافة النظافة والنظام وروح الانتماء في نفوس أبنائنا الطلاب.
6- غرس قيمة الكتاب المدرسي وأهميته وإعلاء قيمته لدى الطلاب.
خبرات سابقة
يمكن الاستعانة بدولة النمسا ورمانيا لأنهما يمتلكا الخبرة في هذا المجال.
كيفية البدء في المشروع
1- تقوم الوزارة بالإعلان في جميع وسائل الإعلام المختلفة تجاه المشروع من الأن وقبل بدء العام الدراسي الجديد من خلال القنوات الإعلامية (تليفزيون – قنوات فضائية – صحف قومية والصحف كبيرة التوزيع) في شكل حملة قومية نظراً لأن عدد طلاب مصر 17 مليون تقريباً في التعليم قبل الجامعي.
2- تقوم الوزارة بتكليف المديريات التعليمية لنقل المشروع إلى الإدارات التعليمية ومن ثَّم للمدارس والمعلمين لنشر ذلك الفكر إلى أهمية الكتاب المدرسي المحافظة عليه كمشروع قومي.
3- تشكل لجان من قبل المدرسين والطلاب أو جماعات لحماية الكتاب المدرسي والذين يقومون بعملية فرز الكتب لمعرفة مدى صلاحيتها للاستخدام مرة أخرى أو فرزها لتسليمها للمصنع علمًا بأن الوزارة تنتج 1006 كتاب في جميع المراحل التعليمية.
برنامج العمل
1- البدء في جمع الكتب الدراسية عقب إعلان نتيجة امتحانات الدور الأول على أن يحصل الطلاب على إيصال من المدرسة بتسليمهم الكتب الدراسية التي تم الانتهاء من الدراسة بها في الترم الأول والترم الثاني ليسهل لهم تسلم الكتب الجديدة.
2- يقوم المعلمون وبعض الطلاب المشتركون في المشروع بعملية فرز الكتب وتصنيفها والأبقاء على الكتب الصالحة للدراسة مرة أخرى والتي يمكن أن تصل نسبتها من 10 إلى 20% من إجمالي كتب الوزارة.
3- تقوم سيارات النقل بنقل الكتب الغير صالحة مباشرة من المدرسة إلى المصنع.
4- يُكَرر ذلك العمل بعد امتحانات الدور الثاني.
لذا يمكن لنا توفير نسبة تتراوح ما بين 10-20% كتب صالحة لاستخدامها للعام الدراسي الجديد مما يوفر للوزارة النسبة السابقة من الورق – والطباعة – والنقل وقد يوفر هذا المشروع على الأقل نسبة 10% من إنتاج الكتاب بما يقدر بنحو مائة مليون جنيه تقريباً.
كما يمكن للوزارة أن تستخدم موقعها في نشر جميع الكتب الدراسية عدد (1006) كتاب ملفات PDF ليستخدمها الطلاب مما يوفر استهلاك النسخة المطبوعة.
مشروعات مصاحبة:-
تستطيع الوزارة بمساعدة الشركة أن تقوم بجمع الكشاكيل والكراسات المستخدمة أيضاً من التلاميذ بأن يتقدم التلاميذ في وقت محدد بتسليم الكراسات والكشاكيل للمدرسه (يقدم الطالب 10 كشاكيل مستخدمة مقابل أن يتسلم كشكولاً جديدًا من منتج الشركة القائمة على المشروع) لاستمرار العمل طول العام على أن تكون للشركة حق التسويق لبعض المنتجات للطلاب.
مقترحات أخرى:-
• يمكن للوزارة أن تقوم بعمل حملة إعلامية للطلاب لتسليم الكتب المدرسية لهذا العام في شكل (مشروع قومي) طواعية في الصيف والتعاقد مع بعض شركات تدوير الورق باعتبارها خطوة أولى “كتجربة”.
• تحويل المبالغ الموفرة من ميزانية الدولة لإنتاج الكتاب المدرسي يمكن استغلالها في التوسع في إنشاء المدارس وصيانتها ومن ثم منع التكدس وتقليل كثافة الفصول ، عمل بعثات تعليمية ،……إلخ.
• يمكن للوزارة أن تتبنى قيام مصنع لتدوير الورق من خلال أسهم يشارك فيها المعلمون حيث يبلغ عدد المعلمين مليون ومائتي ألف معلم ويعمل في قطاع التعليم حوالي 2 مليون وأقترح أن يكون قيمة السهم 25 جنيهًا حتى يتسنى لأغلبية المعلمين المساهمة في هذا المشروع والعمل على أنجاحه لما يعود بالفائده العامة على الوطن وعليهم بشكل مباشر وتسهيل إنشاء مصنع بسهولة دون أن يوجد عبء على الوزارة.
مقدمه لسيادتكم
مصطفى عبد النبي عبد اللاه الصعيدي
مدرس وأمين لجنة التعليم
بالحزب العربي الديمقراطي الناصري بالجيزة
تحريراً في 26/6/2011
ت: 0119553328
Email: Mostafa_AbdElnaby2010@ yahoo. com
موضوع جمع الكتب المستعملة كانت الوزارة قامت بالعمل بة منذ فترة ولكن لااعلم لماذ لم يستمر
ولا عشان الحامية اللى بسرقوا من طبع الكتب وخلافة هذا مشروع رائع لو طبق يبقى احنا بنوفر مليارات الاموال المفقودة واعلم ان بعض الطلاب لايقومون بفتخ الكتب المدرسية خاصة فى المراحل الثانوبة ويعتمدون على الملاذم من المدرسين
ولماذا لاتكون المدارس منتجة فى نفس الوقت كما تفعل القوات المسلحة رغم دورها العسكرى تقوم بتنفيذ كثير من المشروعات المدنية
لماذ لانعلم الطلاب بدل ماهم عالة يكونوا منتجين وانا معلم واتمنى ذللك لخدمة اقتصاد بلدى التى افتخر لو أصبحت متطورة ومنتجة ودخلها القومى مرتفع والله الموفق والمستعان
لله عليكى يابلد
فيكى الفقير فقران
فيكى المريض غلبان
فيكى البيوت والشوارع
فيكى الحياة ألوان
……فيكى المرفه قوى
وفيكى ألف جبان
الله عليكى بلد
وف كل يوم اتولد
ولد لثورة حياة
من بطن وسط البلد
إمبارح كان النهار حر ولعة
وآلاف كانوا شباب ولعة
انطلقوا نحوا الميدان
صرخة علم وأدان
انبح صوت الجبان
اتخرص انقرص
اتلفلف جوه خوفه جبان
الله عليك ياولد
أسد ومالى المكان
حاسس لما بتكلم
انى بابكى ….
بتألم …
جروح فى كل الجسد
حاسس كأنى إنفسد
…أقرا آيات الحسد
هتشفى روح ……والا جسد
عينى عليك ياآبا
عينى على اللى اتولد
كان بنت والا ولد
الصبر فين والجلد
فينك يا ابن … البلد
قالولى فى التحرير
رايح شهيق وزفير
واقف مع الطراطير
واقفة معا ه صراصير
عاشوا عمر ف مجارى
بيتابعوا كل اللى جارى
دلوقتى بقوا قادة ونفير
المية بطن الزير
المية مالية البلد
ليه رايح التحرير
رايح تجيب طعمية ورابطتين جرجير