مقدمه لسيادكم المواطن /كمال فاروق سليمان العقدة =قريه طوخ مزيد مركز السنطه محافظه الغربيه /اعمل اماما وخطيبا بوزاره الاوقاف /اتشرف بسيادتكم بعرض الاتي /كنت منذ 12 سنه اماما لمسجد سيدي فخر الدين بالقريه المذكورة سالفا وشهدت اداره الاوقاف بمركز السنطه بالكفاءه والحمد لله تعالي باختلاف مديريها علي مدي المده المذكورة فوجئت سيادتكم بامر من الاداره بنقلي الي قريه شنره البحره تبعد عن قريتي 4ك فنفذت النقل ثم ذهبت الي الإدارة فقال لي المدير الشيخ عبد الرحمن السباعي المدير السابق دي اوامر من امن الدوله وقال لي ان عمده القرية تقدم لبلاغ لامن الدوله ببلاغ قال فيه انك تتكلم عن البانجو المنتشر في القريه وتحذير الشباب والمتاجره فيه -قلت وما في ذلك -قال لي انك تتدخلت بهذا في شؤن عمله كعمده للقريه -قلت له انا اتكلم من خلال الدين لا من خلال المسؤليه -قال لي دي اوامر ولازم انفذها من امن الدوله وانا مش قد العمده ولا الرجل اللي معاه قلته -مين اللي معاه -قالي واحد مدير مدرسه علي المعاش من اعضاء الحزب الوطني -اسمه –عزت صبره رمضان –ومدير مركز الشباب بالقريه والعمده -نبيل عبد العظيم عبيد -وتقدمت القريه بالتماسات من جميع الجهات ولكن ظل هؤلاؤ بملاحقتي بامن الدوله الي الان وانا مطرود من قريتي –علما بانني معوق بشلل الاطفال في قدمي لا تتخيل سيادتكم مدي العناء –وايضا قد تعرضت لحوادث كثيره علي الطريق ولكن هؤلاء استعملوا سلطاتهم في الحزب الوطني وامن الدوله في معاناتي هذه —–وقد تقدمت بهذه الشكوي من قبل وما زال نهر المحسوبيه يجري في عروق المؤلين هنا في مركز السنطه=حيث ارسل لي العمده احد خفرائه قائلا الشكوي انبلت وروح يا شيخ اشرب ميتها==هل هذا يعقل في ظل عد سيادتكم وفي ظل الانصاف الذي تعيشه بلدنا المبارك ==—لذا التمس من سيادتكم الرحمه واللطف برجل خدم الدعوه الي الله تعالي باخلاص فكان جزاؤه الاهانه والنتقل والمذله وانا اثق بعد الله تعالي فيكم في عدالتكم وانصافكم للمظلومين امثالي —جعلكم الله نعالي عونا للضعفاء واهل الدين المظلومين وابقاكم لمصرنا الحره خادما امينا لمصالح الامه سدد الله تعالي خطاكم ورفع شانكم في الدنيا والاخره تارريخ النقل يوم
شكاوي الموظفين المصريين
اغيثوني قبل ان اموت علي الطريق
الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: الغربية
اضيف بتاريخ: Thursday, July 21st, 2011 في 23:03
كلمات شكاوي المواطنين: الغربية, شكاوي المواطنين, شكاوي الموظفين, شكايو المواطنين المصريين, مصر