نحن مجموعة من المعلمين بالمحلة الكبرى محافظة الغربية وعدنا من أجازاتنا في أغسطس 2009 ولم نحصل على الكادر مثل زملائنا ولم تجرى لنا أي امتحانات للحصول على كادر المعلمين ولم يستجب لنا أي نداء من الخط البارد ، ماذنبنا ؟ تلقينا وعود كثيرة وضاقت بنا المعيشة في الغلاء وشعرنا بالتفرقة بيننا وبين زملائنا بسبب كادر المعلمين
شكاوي التعليم
التفرقة في كادر المعلمين بالمحلة الكبرى
الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: الغربية
اضيف بتاريخ: Thursday, December 16th, 2010 في 19:38
كلمات شكاوي المواطنين: الغربية, الكادر, المحلة الكبرى, شكاوي التعليم, كادر المعلمين, محافظة الغربية, مصر
رجعت من السفر 2009 في أغسطس لكن التسجيل كان متاح قبلها بشهرين و أحنا خارج الوطن يعني اللي ما لحقش حد يسجل له فقد الفرصة الأخيرة لكن الحمد لله بعد الثورة ييمتحنوا الناس بهيرجعوا للترقيات بالنظام القديم
نفس الحال رجعت من الأجازة في أغسطس 2009 و حاولت التقدم لامتحان الكادر و سجلت و أخذت الرقم السري و لكن شبكة الأكاديمية أغلقت و ذهبت للجنة الاختبار بكلية التربية بطنطا و قابلت مندوب الأكاديمية و قال لا مكان لأحد بدون رقم جلوس و لايوجد لجان طوارئ و ستدخلوا في أول اختبار العام القادم 2010 فيه أي واحد من الوزارة يرد علينا حرام عليكم كده
كفاية حرمان ووعود عاوزي قرارات و إستقرار
انا مدرس خريج معلمين 1987 ومقيم بالسعودية ولم اتمكن من حضور امتحان الكادر والوزارة وعدتنا بالامتحان اهي الوزارة عاجزة لعقد امتحان للمغتربين بالسفارة المصرية ولا ساعة الاجازة لازم ندفع دم قلبنا عشان نجدد اتقى الله ياوزير التربية كفانا سخرية واستهزاء ووعود كاذبة كيف تصلح التعليم ؟؟؟؟ بصراحة طفح الكيل ومش لاقى كلام يعبر عن اللى في قلبي ؟
ينضم لهم احنا جميع المعلمين بسلطنة عمان لا السفارة ترد علينا ولامكتب معاليه ولا معاليه عن طريق الرد بإميله عن طريق الاكاديميه عاوزين نمتحن الكادر عن طريق السفارة حتى لانرجع مثل معلمى المحلة
حرام ضياع الحقوق واحنا بندفع المستحقات سنويا
الدولة تستفاد واحنا لا ليه
حالي من حالكم رجعت من الأجازة في أغسطس 2009 و حاولت التقدم لامتحان الكادر و سجلت و أخذت الرقم السري و لكن شبكة الأكاديمية أغلقت و ذهبت للجنة الاختبار بكلية التربية بطنطا و قابلت مندوب الأكاديمية و قال لا مكان لأحد بدون رقم جلوس و لايوجد لجان طوارئ و ستدخلوا في أول اختبار العام القادم 2010 وخلص 2010 وكفاية حرمان ووعود