فى يوم12\8\2011ذهبت بوالدتى التى تعانى من كسر باحدى قدميها نتيجة ان توكتك صدمها الى مستشفى بسيون المركزى وكنا ليلا حوالى الساعة التاسعة مساءا فى رمضان الماضى ودخلت بوالدتى الى الاستقبال فلم اجد اى طبيب وعندما سالت ممرضة كانت موجودة عن طبيب الاستقبال قالت انه فى الادوار العليا بالمستشفى وانتظرته لمدة نصف ساعة وعندما حضر طلبت منه الكشف على والدتى التى كانت تصرخ وتستغيث من شدة الالم قال لى اكشف عليها انت والله ماانا كاشف عليها واعلى ما فى خيلك اركبه هذا كله بسبب انفعالى من تاخره فى الحضور للاستقبال للكشف على والدتى التى كانت تصرخ من شدة الالم وذهب هذا الطبيب بعد ذلك وتركنى انا ووالدتى وانخرط فى الحديث مع زملائه تاركا واجبه الانسانى والوظيفى تجاه مرضى الطوارىء والاستقبال وهذا الطبيب اسمه/ ابراهيم سعيد حبيب
مقدمة من
كريم سعيد عبد الحليم النحراوى
يا اخى هذا ابسط شيىء ممكن يحدث فى مستشفى بسيون
احكى لك تجربتى مع هذه المستشفى
ذهبت مع صديق لى ليعمل اشعة مقطعية له فقام المسئول هناك بتوجيهنا الى انه يجب علينا دفع مباغ 105 جنيه فى خزينة المستشفى وقمنا بالفعل بتوريد المبلغ لخزينة المستشفى وقمنا بعمل الاشعة وعند استلام الاشعة فوجئنا بانها ليس معها تقرير فسئلنا اين التقرير فقالوا اذا كنتم تريدون تقرير يجب ان تذهبو الى الطبيب المسئول عن التقارير فى عيادته ليكتب لكم التقرير فذهبنا اليه ففوجئنا به يطلب 30 جنيها حتى يقوم بعمل التقرير ولما سالنا وجدنا ان هذا الطبيب يستغل هذا الموضوع لتحقيق عائد له من المستشفى