التاجر/احمد عبد الهادى الباسطى / مركز ادكو محافظة البحيرة يرفض اعطائى الورقة التى تحدد أسعار السلع التموينية يالاضافة الى انه كل شهر يقول الكمية ناقصة وشهر سبتمر رفض يعطنى المكرونة بحجة ان الكمية ناقصة فى حين ان التجار صرفوا وقال عندك التموين اشتكى و كل شهر على كدة نرجوا من سيادتكم اتخاذ الازم وعلى فكرة مش معايا انا بس ده مع ناس كتير
مقدمة من
حمدى جابر عبد العاطى ايراهيم
شكاوي التموين
شكوى فى تاجر التموين بادكو البحيرة
الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: البحيرة
اضيف بتاريخ: Tuesday, October 11th, 2011 في 04:34
كلمات شكاوي المواطنين: البحيرة, شكاوي التموين, مصر
اتقدم لكل مواطن مصري بكلمه اسئل الله ان تكون حلقه في اذنه اتق الله يجعل لك مخرجا
ليه كل مواطن يتعامل مع تاجر لما تتأخر السلعه بيقول عليه حرامي التاجر ده ممكن يكون اخوك او ابنك
او أحد أقاربك اتقي الله
بدل ما تسب التاجر ايا ما يكون اسمه دور علي حقك من الحكومه
الحكومه بتلعب بالمواطنين والله بتوقعهم مع الناس
شهر أكتوبر ممكن حد من المسئولين يقول لي فين السلع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
احنا في شبكه ظلم واستعباد من الشعب والحكومه اليوم 22/10/2011 ولسه كل السلع ناقصه بعد ما كنا بنستلمها قبل الشهر ما يبدأ
لا نملك الا ان نقول حسبي الله ونعم الوكيل في حكومتنا وادارة التموين بادكو وموظفي الفروعاصبحنا في شبكه من العربجيه متحكمه في قوت الناس مش التجار هي الي بتتحكم اتقو الله في التجار لانهم في الاول والاخر اولادنا
لقد قرأت شكوى الأخ حمدي جابر عبد العاطي إبراهيم المقدمة في التاجر أحمد عبد الهادي الباسطي بالصدفة فرأيت الواجب علي أن أوضح بعض الحقائق و هو إنني و جيراني نتعامل مع التاجر أحمد عبد الهادي الباسطي منذ خمسة عشر عاماً فلم نجد منه إلا كل خير و معاملة طيبة و لم يحدث أنه منع حق من حقوقنا في المواد التموينية أو إختلس منها و في بعض الأحيان نسأل مكتب تموين ادكو عن مواد تموينية إضافية لم يصرفها التاجر فنجد أن ما أفاد به التاجر المذكور من معلومات صحيحة و حقيقية فهناك بعض الأفراد لديهم حقد على بعض التجار و هذه الشكوى أعتقد بأنها في غير محلها لإن المواطن الصادق إذا ما وجد أي معاملة سيئة أو إختلاس من حقوقه لدى أي تاجر عليه نقل بطاقته من تاجر لتاجر آخر و هذا يحدث بسهولة جداً فعلى المواطن الذي قدم الشكوى أن ينقلها لتاجر آخر قد يستريح للتعامل معه و عليه أيضاً أن يدعو ربه بإستمرار صرف الحكومة للمواد التموينية و الإستمرار في دعمها بالمليارات للمواطنين و عليه أيضاً أن يشكر الحكومة و التاجر الذي يوصل له المواد بهامش ربح يكاد لا يذكر ، و يعلم الله هذه كلمة حق أقابل بها وجه الله و لا يهمني المواطن و لا التاجر المذكور .