شكاوي المواطنين المصريين

اهدار حقوقنا في محليات رملة الانجب اشمون المنوفية

بسم الله الرحمن الرحيم
السيد الدكتور الفاضل / وزير التنمية المحلية
السيد الدكتور الفاضل / محافظ المنوفية
السيد الفاضل / رئيس المجلس المحلى لمركز أشمون
تحية من عند الله طيبة مباركة
وبعد ،
أتقدم إلى سيادتكم بشكواى هذه من بعض الموظفين بالوحدة المحلية بقرية رملة الأنجب ، والمجلس المحلى لمدينة أشمون والذين تسببوا فى ضياع وإهدار حقوقى كمواطن ،
لذا أعرض على سيادتكم الآتى :-
تقدمت بشكوى للسيد رئيس الوحدة المحلية بقرية رملة الأنجب ضد أ/ فتحى إبراهيم البكرى صاحب البناء المجاور لنا من الحد الشرقى حيث قام فى بنائه الحديث بعمل فتحات غير قانونية ومخالفة الرسوم الهندسية للتنظيم وشروطه ، ولم يتم بحث الشكوى مطلقاً اعتماداً على إفادة مسئول التنظيم بالوحدة أ/ سمير عبد العزيز بأن المبنى سليم وليس به أى مخالفات أو تعدى على حقوق الجار بالرغم من وضوح المخالفات والتعدى الجائر علينا ، وتلقيت الرد على شكواى بهذا النص ” لا توجد اى مخالفات ، واذهب للشرطة لتحل لك مشكلتك لأنها لا تخصنا فى شىء ” ، وبناءً عليه تقدمت بشكوى أخرى للسيد رئيس مجلس محلى مدينة أشمون من خلال المركز التكنولوجى بمجلس المدينة وتم استلامها وقيدت بالرقم 43666 ، وأيضاً لم يتم بحث الشكوى أو حتى معاينة المبنى بل تم تجاهلها كلياً من قبل القسم الهندسى مجاملة لشقيق المشكو ضده أ/ بشرى إبراهيم البكرى حيث أنه موظفاً بالشئون القانونية بمجلس المدينة .
لقد تسبب هؤلاء الموظفين فى ضياع حقى مجاملة لبعضهم البعض أو لمصالحهم الشخصية مع المشكو ضده أو لأى أسباب أخرى ، لذا وضعت شكواى بين أيدى سيادتكم آملاً فى بحثها وايجاد الحلول المناسبة، ذلك إحقاقاً للحق والعدل .
ولسيادتكم جزيل الشكر ووافر التقدير والاحترام ؛
مقدمه لسيادتكم
الاسم / محمد محمود زكى الهوارى
الوظيفة / معلم بإدارة أشمون التعليمية
الإقامة / الناحية القبلية – قرية رملة الأنجب – مركز أشمون
الرقم القومى / 28003011703598

الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: المنوفية

اضيف بتاريخ: Wednesday, March 2nd, 2016 في 14:40

كلمات شكاوي المواطنين: , , , ,

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها