انا قدمت فى شهر 11_2014 فى شقة جمصة فأنا من محافظة الدقهلية وتم قبول ورقى فأنا مطلقة ودخل الحمد لله مناسب ومفيش مشكلة فى أى حا جة سوا موظف الاستعلام الذى جاء لبحث عنى فقد تلقيت منه مكالمة فى 31 أغسطس 2014 حيث أنه فى هذا اليوم ذهب إلى المدرسة الذى اعمل بها وكنت أنا للأسف فى اجازه فى ذلك اليوم ولكن أحد زميلاتي أخبرته بمنزلة واتصل على وحدد معى ميعاد للمجىء عندى ورقم تليفونه هو 01096418222 واسمه ظهر عندى على الترو كولرtruecaller (محمد البرنس ) وجاء بالفعل وقابلانى انا وماما فى الشقة الذى نسكن بها وجلس وأخذ البيانات الذى طلبها ولكنه عندما جاء قال إنه بحث عنى كثيرا ولم يعثر لى على مكان وانة أتى إلى السنبلاوين البلد الذى أعيش بها أكثر من مره ولف كتير مع انى كاتبة العنوان مضبوط فى الأوراق إلا أنا مقدمها ودا لأن العنوان إلا فى بطاقة الرقم القومي وحيث انه عنوان قديم كنت أسكن به من قبل فقد تحجج به وقال إنه راح فيه وسأل وشعرت من كلامه انه يريد أن أعطيه نقود مقابل تعبه فى العثور على وفعلا بعد أن تركنى ظللت انتظر أى حاجة تفيدنى لكن لم يفيدنى أحد إلى أن عرفت من حوالى شهر أن أحد زميلاتي كانت مقدمة معى حصلت على شقة جمصة ف حكيت لها ما حدث معى فقالت لى وعرفتنى أن اتصل على 1188 وهم سوف يفيدونى وفعلا قام بالرد على أحد الموظفين وأخذ بيانتى ثم قال لى انتظرى ثم بحث وعاد واخبرنى أن موظف الاستعلام جاء ليستعلم عنى ولكنه لم يعثر على وأردت أن أوضح له ما حدث ولكنه قال ان الحل الوحيد امامى أن أقوم بإعادة استعلام وفعلا انتظرت الاميل الذى سوف ارسل عليه البيانات وفعلا ثم جاء رسالة على الموبيل بأن أقوم بتسديد الرسوم فاتجهت الى بنك الاسكان والتعمير فى دمياط ودفعت رسوم الاستعلام الثانى وكان ذلك يوم الخميس شهر3_20 16 وتانى يوم بالضبط يوم الجمعة وجدت هو نفس المستعلم نفس الشخص الذى يدعى محمد البرنس بيتصل على تليفونى ويتكلم معى وهو يعلم تماما وهو يحدثنى اننى نفس السيده الذى جاء لى فى المرة الأولى وعندما واجهته بالذى فعله فى المرة الأولى تلعثم فى الكلام ثم بدء يعلى صوته على بطريقة مش كويسة وقالى وطلب أن يأتي ليقابلنى مرة اخرى ولكننى خفت وأحسست بقلق من هذا الشخص فانهيت معه المكالمة ثم فوجئت فى يوم من الشهر الحالى شهر4_2016 رسالة على الموبيل تقول أنه تم رفض قبول طلبكم ف ارجوكم تبحثون مشكلتى هذه بعين الحرص…………. إلى كل مسؤل شريف فى هذه البلد.
ريهام محمد محمد ابراهيم
