المبالغ الممنوحة فى قرارات العلاج على نفقة الدولة طبقا للأكواد المرضية المختلفة لاتكفى ربع العلاج التى تستحقه هذه الأمراض ، فوالدتى مريضة بسرطان الثدى وقد انتقل هذا المرض إلى العظام وانتشر به انتشارا مريبا وهى تحتاج الآن إلى علاجات مكثفة مثل الأدوية المسكنة للآلام والمعدة ومضادات الإكتئاب بلإضافة إلى الأدوية العلاجية المختلفة مثل عقار زوميتا الذى تأخذه مرة كل شهر بالإضافة إلى العلاج الهرمونى ( أرومازين 25 مجم ) الذى تتعاطاه يوميا بإستمرار .. ، ولو نظرنا إلى المبلغ الممنوح طبقا لكود المرض وهو سرطان الثدى لوجدناه فقط ( 1500 جنيه لمدة ستون يوما هرمونى ودوائى وأبحاث أو إشعاعى ودوائى وأبحاث ) وهو لايكفى لشراء حقنة واحدة من عقار زوميتا والتى تأخذها شهريا فضلا عن العلاج الدوائى والهرمونى والذى يتعدى ( 2500 جنيه ) .. فمطالب من المريض الغير قادر على النفقة على نفسه أن يقوم بإستكمال هذه المبالغ وإلا فسوف يموت ، وبالفعل فإن المرض والله لايملك أجرة السيارة التى يذهب بها لتلقى علاجه حيث ىأنه غير قادر على الحركة ..، لذا نتقدم بهذه الشكوى لإعادة النظر فى صرف هذه المبالغ حتى تفى بالمطلوب أو إستصدار أمر بعلاج المرضى المستحقين للعلاج على مثل هذه الصورة وغيرها دون التقيد بمبلغ معين حسب ما تستدعيه الحالة واستكمال الإجراءات تلقائيا من المكان الذى يتلقى فيه المريض علاجه دون إنتظار القرارات والتى قد تطول مدتها ووالله كل دقيقة واحدة بتفرق مع المريض ، ونرجو أن تأخذوا الموضوع على محمل الأهمية علما بأن والدتى تتلقى علاجها بمستشفى طنطا الجامعى قسم علاج الأورام .
إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها
انا عندى شكوى انا والدى مصاب بفيرس c وبياخد حقن على نفقة الدوله من شهر موقوف من الحقن علشان القرار لسى موصلش من الكمثيون الطبى بالقاهره وفى اشخاص فى نفس الحاله القرارات الخاصة بهم وصلت ياريت كفايه تأخير