توزيع أنابيب الغاز فى قرية جزيرة التل بني عمران يؤدى إلى حرب أهلية بين العائلات .. وذلك لأسباب وهى
قلة الرقابة من موظفى التموين المرتشين من قبل صاحب المستودع الذى تم سجنه لمدة ثلاث سنوات
وذلك لتورطه فى تجارة المخدرات
فهل يعقل أن يكون تاجر مخدرات يتحكم فى توزيع الغاز بين الأهالى دون عدم حدوث فتنة طائفية فى القرية
وكيف تشمح الحكومة بتلك الفوضى وعدم اللا مبالاة بأرواح الناس
حيث أنه لا ياتى الغاز إلى القريه إلا كل 15 يوما
حيث انه يبيع الغاز متعاونا مع مفتش التموين فى السوق السوداء
مما يعود بالدخل الوفير على كلاهما
وفى الوقت نفسه يعانى الأهالى من نقص تجهيز الاطعمة فى المنازل
مما يؤدى إلى المشاجرات والفتنة بين ابناء القرية
ملوحظه
صاحب المستودع يقوم ببناء منزله الان من أغلى أنواع الجيرانيت
الذى يتراوح سعرمتره ما بين 800 جنيه مصرى ويرفه نفسه على حساب دماء ابناء الوطن
فى غياب الرقابة الإدارية من وزارة التموين
والناس تعانى من الضروريات الحياتية
أرجو من سيادتكم التحقق من اتهاماتى إن كنت من الكاذبين
أنقذونا أولى الامر
01229065376