السلام عليكم اني المواطن علي طالب أمين من أهالي بابل مغترب في بريطانيا منذ ١٩ سنة أتيت الى العراق في سنة ٢٠١٤ وقدمت على جواز لألي ولزوجتي وعندما بصمت زوجتي قالوا لها انك عندك جواز صادر في سنة ٢٠٠٩ فقلنا لهم اننا لمن نزور العراق من قبل ولم نقدم على جواز سفر عراقي من قبل المهم ذهبنا الى الجوازات العامة في بغداد وبعد روتين قاتل اكتشفنا انها قدمنا على الجواز العراقي انا وهي في عام ٢٠٠٧ في سفارة العراق في لندن فصادر لها الجواز بعد سنتين في عام ٢٠٠٩ فذهبنا الى وزارة الخارجية في العلاوي فنفت انه استلمت جواز الى زوجتي فأرسلونا الى الجوازات العامة فتعرفون كيف هي المراجعة أربع مرات بين الوزارة والجوازات العامة لانهم كانوا غير متعاونين من الطرفيين والحمد لله المهم جلبنا كتاب التسليم عن طريق المعتمد الى وزارة الخارجية من الجوازات العامة وفيه اسم زوجتي ورقم الجواز والتسلسل المهم فحصلنا على المكأفأة من وزارة الخارجية انه فعلاً الوزارة استلمت الجواز لكن هناك عمل انتحاري ارهابي في وزارة الخارجية والجواز أحترق .سألتهم وما المطلوب قالوا لي انه سوف نعطيك كتاب من وزارة الخارجية الى الجوازات العامة ونخبرهم انه الجواز أحترق وهذا كان في سنة ٢٠١٤ وقد راجعت الجوازات العامة ٩ مرات والوزارة ١١ مرة المهم أعطوني كتاب الى الجوازات العامة قالوا يجب ان يكون بالبريد كم البريد أسبوعين وأنه هذه ليس أول مرة نعطي كتاب الى الجوازات العامة لأنه قبلك أعطينا ٤٠٠٠ ألاف كتاب الى ناس حالتهم مثل حالتك المهم سافرت الى بريطانيا ورجعت في ٢٠١٥ وراجعت الجوازات العامة قالوا ما وصل لنا الكتاب ذهبت الى وزارة الخارجية سألتهم أين الكتاب قالوا أرسلنا كتاب الى سفارة العراق نسألهم عن الجواز هل أعطوكياه شرحت لهم من البداية انه قدمنا في عام ٢٠٠٧ وكذا وكذا وأنه عمل ارهابي وأنتم قلتم أنكم سوف تبعثون كتاب الى الجوازات وتخبروهم لانه أعطيتكم رقم الجواز واخبرتوني انه احترق قالوا هذا خطأ منا ونحن أسفون على ذلك سوف نبعث كتاب الى الجوازات كم الفترة قالوا لا نعرف حسب البريد المهم سافرت الى بريطانيا ورجعت عام ٢٠١٦ وقدمت على جواز الى زوجتي في بابل وعندما بصمت قالوا عندك جواز وهذا رقمه كالعادة .رجعت الى الجوازات العامة قالوا اذهب الى الخارجية ذهبت الى الخارجية وشرحت لهم قصتي قالوا لي لماذا لا تقول انه الجواز ضاع وتريد طلع جواز اخر راح يكون أسهل وروح محكمة وادفع غرامة احسن الك تفأجأة على كيفية حل القضية وقلت انا مجرد اريد كتاب منكم الى الجوازات العامة قالوا اوكي بكيفك تريد الطريق الصعب أمشي بيه روح واحنا نرسل الكتاب الى الجوازات العامة المهم سافرت في عام ٢٠١٧ انتهى الجواز في الشهر الواحد ونحن سافرنا الى العراق في الشهر الرابع قدمت معاملة جواز الى زوجتي فقلت في نفسي انه الجواز أنتهت مدته القانونية المهم بصمت زوجتي قالوا عندها جواز وهذا رقمه وتاريخه قلت لهم الجواز انتهت مدة صلاحيته قالوا أوكي روح جيبة حتى ننطيك الجديد شرحت القصة لهم أرسلوني الى الجوازات العامة ورجعت نفس ما عملت في الأعوام السابقة وذهبت الى الخارجية وألخ ونصحوني في الجوازات العامة والخارجية ان أقول الجواز ضاع وأنا مصر على كلامي انه الجواز ما مستلمة المهم في هذا العام ٢٠١٩ وفي الشهر الرابع سلمت أمري الى الله الواحد الاحد وذهبت الى جوازات بابل وشرحت لهم موقفي قالوا لي روح قدم بلاغ انه ضاع أخذت زوجتي وذهبنا الى المحكمة وأردنا ان نقدم بلاغ لانه الجواز ضاع وذهبنا الى المحقق وكان على مركز شرطة الفيحاء أول شي سألنا اين ضاع فقلنا له في المكان الفلاني القريب على مركز الفيحاء فأحضر القرأن وقال أقسموا بالقرأن انه الجواز ضاع فرفضنا انا وزوجتي لاننا لم نستلم الجواز أصلاً المهم قال انا أعرف أنكم تكذبون ووبخنا أمام الناس وموقف لا تحسد عليه.المهم أخذنا محامي وهو يعرف محقق ثاني في محكمة بابل المهم أخذ أقوالنا وبعد ٤ أيام من المراجعات أعطونا كتاب الى جوازات بابل بصحة صدور الجواز الذي هو أصلاً منتهي الصلاحية في عام ٢٠١٧ فذهبنا الى جوازات بابل وبالتحديد الى رائد أسمة تحسين قال راجعوا بعد ١٠ أيام شرحت له الحال فأراد ان يساعدنا قال تعالوا بعد ٤ أيام فظليت في العراق بعدها ٢١ يوم ولم يأتي كتاب صحة الصدور من بغداد كل يوم أراجع لمدة ١٦ يوم والله العظيم كل يوم اذهب الى الجوازات للسأل على وصول الكتاب يمسحون بي الأرض ف معاملة خسيسة وحقيرة وأستهزاء بالبشر ما اعرف كيف أوصف والله اذا اقلكم صرفت ممكن ١٠ ألاف دولار فقط سفر ومعاملات وذهبا الى بغداد ومراجعة الجوازات العامة والخارجية ممكن قليل أظافر الى روح وتعال .فما أعرف شنو أقول هذه قصتي وأرجوا منكم مساعدتي لله وهذا رقم تلفوني what’s up 00447825650593.وشكراً
شكاوي المواطنين العراقيين
جواز صادر بأسمي ولكن لم أستلمه من سفارة العراق في لندن
الدولة: اوروبا
اضيف بتاريخ: Sunday, May 5th, 2019 في 22:13
كلمات شكاوي المواطنين: العراق, اوروبا, بابل, وزارة الخارجية العراقية