معالي سيادة الدكتور الوزير / محافظة الشرقية
تجية طيبة وبعد
مقدمه لسيادتكم / أحمد محمود حسن جنفي مقيم بقرية كفور نجم – مركز الإبراهيمية – محافظة الشرقية
الموضوع
1- متضرر من العاملين بالقسم الهندسي بالوحدة المحلية بكفور نجم لعدم اتخاذهم الإجراءات القانونية حيال المدعو / الصادق ذين العابدين محمد حسانين وشهرته ( موز )
حال قيامه بعمل تلتوار في الشارع العام وسلم خرساني وزرع اشجار ولعدم تنفيذ الحكم برقم ( 1950) لسنة 2007 م جنح لإبراهيمية
الصادر ضده غرامه 50 جنيه + ازاله التلتوار والسلم الخرساني والاشجار علي نفقته والمصاريف
2- كذلك تعديه علي منزلي بعمل بياض محارة بمقدار 40 سم في ارتفاع 3 ادوار وصدر الحكم برقم 1087 لسنة 2007 م جنح الإبراهيمية بالإدنه ( 100 جنيه ) غرامه + اداء ضعف رسم النظر + 5 اضعاف رسم الاشغال والإزاله والمصاريف
– وقد قمت مرارا بإخطار الجهات المختصة ( الوحدة المحلية بكفور نجم ورئاسة المركز لتنفيذ العقوبة التبعية لتلك المخالفات والاحكام آخرها
بتاريخ 27/5/2012 بأنذار رسمي علي يد محضر بخلاف المكاتبات الرسمية عن طريق البريد بتاريخ 18/12/2018 م و بتاريخ 23/2/2019 ويكون الرد من المسئولين بانه تمت الإزاله في حينه وبالمعاينه علي الطبيعة و لا توجد إي اشغالات ولا مخالافات ( مكاتبات مكتبية ) .
– بناء علي شكواي والاحكام النهائية الباته قام القسم الهندسي بالوحدة المحلية بكفور نجم بإصدار محضر اشغال طريق وقرار إزاله بأسمي علي تلتوار مقام منذ عام 1991 أمام منزلي من الجهة القبلية المطلة علي الطريق العام رغم اخطارهم بحصولي علي براءة سابقة بالجنحة رقم 3132 لسنة 2003 م من ان الوحدة المحلية قامت بوضع بلدورات خرسانية علي الطريق العام امام منزلي واصبح التلتوار داخل البلدورات وغير متعدي علي الطريق العام –
-وبالرغم من قانونية طلبي سالف الذكر وتقاعس الوحدة المحلية بكفور نجم عن التنفيذ حتي تاريخة وعد اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المذكور حيث كان يتم الرد علي شكواي بمكاتبات مكتبية دون المعاينة علي الطبيعة بالرغم من تخويل القانون لي مقاضاتها بجنحة عدم تنفيذ احكام قضائية نهائية باته علي سند من المادة (123 ) للعقوبات
– عليه التمس من معاليكم التكرم بفحص شكواي والمعاينة علي الطبيعة وتنفيذ الاحكام المشار اليها الواجب تنفيذها من اي جهه مخوله بذلك واتخاذ الإجراءات الازمة
وشكرا
ملحوظة يوجد لدي صور ضوئية من جميع المستندات الداله علي شكواي
وتفضلوا بقبول مع فائق الاحترام
أحمد محمود حسن حنفي