انقذونا من شبح القهاوى والتكاتك بمدينة القناطر الخيرية

شكوتى الى كل من هو مسؤل / تسكع الشباب على المقاهى وعدم أحترام حرمة الطريق وتبجح أصحاب تلك المقاهى التى يسمونها كافيتريات فكل صاحب مقهى لايكتفى باستغلال المساحة التى امامة فقط بل يأخذ الجهة المقابلة له أيضاً وكأن كل بلطجى يفعل ما يحلو له دون رادع فلا نستطيع السيرمع أهلنا أقصد زوجاتنا وأمهاتنا وبناتنا بسبب تلك البجاحة الزائدة وانعدام النخوة والرجولة وذيادة على ذلك الهم الجديد وهو التكتك أنقذونا وأرحمونا( أين المسؤلين ومن هم أكبر منهم) بمدينة القناطر الخيرية نفسنا نسمع ان فيه أى مسؤل عمل زيارة مفاجاة ياريت الحلم يتحقق بلدنا هتبقى جميلة قوى لوده حصل.