قرية الصديق يوسف التابعة لمراقبة الانطلاق بالامام مالك بحيرة وادي النطرون انفقت الدولة المليارات لبنية اساسية تضارب الدول المتقدمة وسلمتها لهيئة الاستصلاح تحت ادارة محمد جمعة وتلاميذة الاوفياء يتصرفون كعزبة ملك ريحونا منهم لم يشبعو حتي الان اغيثونا ياوزير الزراعة بيعت القرية واتلفت مل البنية للفساد بالمراقبة وعلي رائسها عزت عمران والجمعية الزراعية ومديرها اين العدالة انقذو مايمكن انقاذة
هل فعلا ان حكومة احمد شفيق ستحارب الفساد وتلاحقة؟