السلام عليكم
انا المسئول الثقافى للبيت المصري بألمانيا، وقد وصلتنا دعوة من المجلس القومى للشباب بتنظيم رحلة الى مصر للمرة الثالثة وقد لاقت الرحلتين السابقتين نجاح كبير، والفكرة رائعة والشباب استفاد كثيرا من هذه الرحلات ولكن هذه المرة قيل ان الذين يريدون الإشتراك لابد ان تتراوح اعمارهم ما بين الثالثة عشرة وحتى الثلاثين عاما، وقد تلقيت العديد من المكالمات التليفونية من ابناءنا هنا يريدون المشاركة، وبعد ان ارسلوا استماراتهم ومنهم من حجز التذاكر او بحث عن
تذاكر للسفر بأسعار مناسبة كما ارسل البعض خطابات لمدارسهم لمنحهم الإجازة قبل موعد اجازات اعياد الميلاد حتى يستطيعوا الحضور، وبعد كل ذلك يصلنا خطاب إخر من السيد السفير مساعد الوزير للشئون القنصلية بعدم مشاركة من هم دون ال18 عاما او ال16 و17 ولهم اشقاء فى الرحلة مما احدث غضب عند الشباب الصغير بعدهذا التعديل. نحن لا نجد احد نتحدث اليه من المسئولين ولا احد من السفارة او القنصليات نستطيع ان نشكو اليه .
> >
نرجو مساعدتنا فى اسرع وقت والموافقة على
سفر الشباب من سن 13 وحتى الثلاثين
كما كان متفق عليه حتى نسعد ابنائنا
اتمنى ان يحوزخطابى هذا الإهتمام وان
نتلق رد قريبا ان شاء الله
وتقبلوا منا فائق الإحترام
المسئول الثقافى للبيت المصرى بألمانيا
> > سامية الطرابيلى
اروي اليكم قصة مغترب مصري بحائل كان يعيش سعيدا مع اولاده حتى جاء يوم مشئوم حيث قام احد الشباب السعوديين باختطاف ابنه البالغ من العمر 12 عام حيث كان عائدا من حلقة تحفيظ القران وقام بالاعتداء عليه باقذر رزيلة عرفها التاريخ ثم ومن دون رحمة اهان ذلك الطفل بهذه الطريقه الماساويه ثم تركه فعاد الطفل الى بيته يبكي فلما علم ابوه بما حدث فقام بتقديم بلاغ للشرطه بمواصفات ذلك الشاب فقاموا باعتقاله بتهمة ضرب الشاب السعودي ومنعوا اي شخص بزيارته واهانة من يحاول زيارته او السؤال عنه شرطة عيرف بحائل حيث تضم مجموعه من العنصريين المتعصبين والجهله الغاشمين فاناشد المسئولين بالمملكه وحماة العرض المصري من المسئولين المصريين بالتدخل فورا لانهاء هذا الظلم ومن جهة اخرى قام اهل الشاب المعتدي بتهديد اسرة ذلك المصري الملقى بسجن عيرف وهددوهم بالقتل ان لم يتنازلو عن ادعائهم وهم لا حول لهم ولا قوة من غير وجود عائلهم الوحيد بالله عليكم اي عدل هذا في بلد النبي محمد.