نعم نقول أين وزارة الصحة وأين السيد وزير الصحة مما يجري في المعامل الدوائية في حلب ,
ففي حلب العديد من المصانع الدوائية التي تنتج الدواء بدون رقابة ولا متابعة ولا مطابقة لأبسط المواصفات والشروط الخاصة بالدواء أو العملية التصنيعية
وهذه المصانع من المصانع الكبيرة والمشهورة مثل شركة أوبري للصناعة الدوائية
فلا يوجد هناك تطبيق لأبسط شروط عمليات التصنيع الدوائي
من خلال عملي في هذه الشركة وخلال ال ( 10 ) سنين الماضية لم أرى لجنة تفتيش من وزارة الصحة واحدة أو مديرية الصحة تدخل تفتش على الشركة ومنتجاتها لتكتشف كوارث والمشاكل ولتتأكد أن هذه الشركة ليس لها أي علاقة بشي أسمه الصناعة الدوائية
وأما الاقسام الانتاجية فليس فيها أي مواصفات مطابقة لقواعد التصنيع الجيد ال (GMP )من حيث مواصفات المباني المخصصة للصناعة الدوائية
وليس هناك مداخل وليس هناك أنظمة ضغوط فعالة وليس هناك مواصفات مطابقة للأرضيات والجدران والمئات من حالات العدم مطابقة الكارثية فأين أنتم ياوزارة الصحة .
إضافة لعدم ألتزام عامليهم بأي شروط تخص متطلبات الصناعة الدوائية وعمليات وليس هناك شي له علاقة بتطبيق شروط اللباس والنظافة والسلامة المهنية
وليس هناك دور لأي صيدلاني في الاقسام فمدير الانتاج لديه السلطة على كل أقسام الشركة ومن ضمنها الدوائر الرقابية وليس له علاقة بالصناعة الدوائية رغم أن لديه دكتوراه من فرنسا والمدير الفني لا يفقه شي أسمه الصناعة الصيدلانية لانه تاجر ولا يفقه شي باللغة الانكليزية
أما ما يخص المخبر فعلى مدى ال (10 ) سنين الماضيةجميع المنتجات والوجبات الصيدلانية تصدر وتنتج وتصل الى السوق وتباع من الصيدليات ولم يتم الافراج عنها من المخبر
لان الافراج المخبري لآلاف الوجبات التي أنتجت تم الافراج عنها بعد سنين من إنتاجها والسبب هو عدم قيام وزارة الصحة بدورها الرقابي والعلمي والاخلاقي بالرقابة الصحيحة لذلك فمدير الانتاج لديه تنسيق مع مدير المخبر لتمويه القصة وعدم الافراج إلا بعد سنين لضمان عدم دراية مالك الشركة بذلك
إضافة الى عمليات التلاعب في أرقام الوجبات المنتجة فالوجبات التي ترسل الى وزارة الصحة ترسل برقم وجبة مثلا ((20 )) ولكن المعمل ينتج ( 20 أ و 20 ب و 20 د الخ )) وفي بعض الاحيان تصل الوجبة رقم 20 الى ((20 ي )) والى ما شاء الله
وأي لجنة تأتي الى الشركة تستطيع التفتيش عليها وعلى أرشيف وجبات التحضير لتكتشف ذلك
إضافة الى الكارثة الكبيرة التي فعلها المدير العام للشركة عندما أصدر قرارا بحرق كل وثائق تحضير الوجبات المصنعة نهاية كل سنة ( كل نهاية سنة تحرق وثائق هذه السنة ))
والسبب
أن هناك لجنة من وزارة المالية جاءت لتجرد الانتاج منشان الضرائب ووبسبب ذلك حرقوا كل الوثائق الموجودة وتركوا بعض منها
لأن أمر الله اقوى من قرار ومراقبة وزارة الصحة حيث أن المدير العام قد مات
والان مدير الانتاج الذي هو مدير المعمل الذي هو المدير الفني لأن المدير الفني ليس له علاقة بشي والذي هو مدير الصيانة الذي هو مدير المخبر وفق التنسيق مع مدير المخبر
حيث أن المخبر عبارة عن واجهة و صورة أمام الصحة فقط ومدير الانتاج والذي هو مدير ضمان الجودة لأن ليس لضمان الجودة ولا مديرها أي علاقة بالانتاج وليس لها اي دور وفق القرارات الادارية
ومدير الانتاج هو مدير المخبر الجرثومي كذلك وهو الذي يفرج عن الوجبات بيده أيضا فأي شركة وأي مهزلة وأي صناعة دوائية هذه
إضافة لآلاف الكوارث الموجودة في الشركة ومشاكل الجرثمة في المستحضرات
إضافة الى المشاكل الاخلاقية في الشركة حيث أن هناك المئات من حالات الاعتداء الاخلاقي على العاملات في الاقسام والذي تقوده شبكة ومجموعة قذرة من الشباب وعلى علم من مدير الانتاج
فأين أنتم ياوزارة الصحة وأين أنتم من هذا الذي يحدث في هذه الشركة والتي لم يفتش عليها من سنين طويلة
أين دوركم الرقابي وأين هو منهاج الرقابة والتفتيش الي درسناه في كلية الصيدلة
لقد سمعنا أن مديرية الصحة في حلب عندما تأتي تجلس في الادارة وتأخذ ( حقها – مصاري ) وتذهب وفق التنسيق مع موضفيها
وهناك الكثير من الكوارث سنتكلم عنها لاحقا
فهل من مستمع
مختص بالصناعة الدوائية .
هل ناس بدون شنق، لانو الطفل المريض الذي يأخذ الدواء هو ابني وابنك … وهو ليس شريك بأرباح هذه الشركات….
حسبنا بكم الله ونعم الوكيل
اين وزير الصحة ووزارة الصحة من عشرات الوجبات الدوائية المزيفة والغير مطابقة للمواصفات والمجرثمة والتي تقوم شركة المدينة الدوائية بإنتاجها وتسويقها بعيدا عن رقابة وزارة الصحة واين وزير الصحة من ما يفعله نائل النابلسي مدير الشركة ونائبه منجد شكوة والذين يغشون المنتجات ويسوقونها بدون علم شركة اسيا وهي الشركة الام لشركة المدينةونائل النابلسي هو المدير السابق لشركة ابن زهر والذي تم ضبطه من قبل وزارة الصحة سابقا بجرم التزوير والتلاعب والغش بالادوية في شركة ابن زهر
ان مدير صحة ادلب قمة بالفساد بهيج دويدري للاسباب التالية
1ـ مساعدت متعهد ترميم العيادات الشاملة على السرقة وذالك بابعاد عناصر الصيانة الموجودين بالعيادات لانهم يرسلون تقارير بتجاوزات النتعهد والهندسة الطبية وقام مدير الصحة باصدار امر اداري بنقلهم خارج مبنى العيادات رغم تمسك مدير العيادات بهم وذالك بكتاب رسمي وموجود وموثق ورغم تدخل النقابة بالموضوع فهل وكل هذا حدث بعدة زيارة المتعهد للسيد المدير
2ـاهمال تفعيل اجهزة طبية في العيادات ومنهم
ـ جهاز التحليل الطبية (الرحلان) وهو جهاز جديد وموجود في العيادات منذو خمس سنوات تقريبا ويوجد مثله فقط في نقابة الاطباء ومأجور
ـ جهاز الطبقي المحوري موجود منذ سنة متناثر بشكل عشوائي في قبو العيادات الرطب مع العلم انه تم هدم الدرج لانزاله الى القبو بدل من تفكيكه والغرفة المخصصة لجهاز الطبقي انتهى ترميمها منذ حوالي اكثر من عشر شهور فماسبب التأخير
3ـصرف فواتير ب/1800000/ بدون توقيع احد اعضاء اللجنة(جمال جبي)وقام السيد المدير بالموافقة على صرف الفواتير كيف الله واعلم ومامصلحته بالموضوع التفتيش اعلم
4ـ غير متساعد مع مدراء المشافي والمنشأت الصحية الجيدين والغيورين على المصلحة العامة بشهادة مدراء المشافي السابقين والحاليين وحتى بتحويل الطلبات واهمال اكثرها والسادة مدراء المشافي يعانون من الموضوع
5ـ يعمل بالمديرية بطريقة العصابات لاموأسسات
6ـاهمال نقل عيادة الزواج الى مديرية الصحة رغم تجهيز جناح كامل لهذا الغرض وذالك منذو سنة ولاكن السيد المدير ونقيب الاطباء لايريدون نقل عيادة الزواج والمستفيد الوحيد النقابة والخاسر الوحيد المواطن
7ـ العمل بشكل عصابات ومجموعات تهدد من يريد ان يقدم اي شكوة بحق المدير بالنقل خارج المدينة مع عقوبة رادعة وذالك عن طريق احد الافراد رماح حاج لطوف ومكتب نقابة العمال في العيادات شاهد على الموضوع
8ـ اهمال دوام العاملين من الفئة الاولة مع العلم انهم يوقعون على الحضور بالساعة 9 وعلى الانصراف بالساعى 12 ممايعني انهم لايهربون من الدوام بل هو مصرح لهم بالانصراف فاين قانون العاملين الموحد
9ـ يدعي انه يرشي الجميع وهو موجود رغم الاصلاح
10ـ يشوه سمعة محافظ ادلب ويدعي انه يرسل له ادوية تجميل شهرا بسعر يقارب خمسون الف ليرة ويوأكد انه لديه فواتير
وانه احضر هدية لابن المحافظ جهاز تمرين لاطباء الاسنان هدية فهل يعقل هذا والشهود موجودون
وهناك الكثير والكثير من التجاوزات عند هذا الفاسد
انا لست بصاحب مصلحة خاصة وانما هي مصلحة عامة وابارك لكم جهودكم ودمتم صوت الحق
ولن نسكت عن اي مفسد او لص بهذا البلد الحبيب
الى حضرة وزير الصحة المحترم الدكتور وائل ارجو النظر بامر الدكتورة لينا علوظي الي اخترتى بدل من مدير الصحة السابق بس الدكتورة لينا ملفى السابق غير نظيف ابدا ف حضرتك اقلت الدكتور عمار من باب الاصلاح ولك جزيل الشكر ولكن الدكتورة لينا لييت افضل وكل من في مجال الصحة يعلم كل ملف الدكتورة لينا حافل بالمخالفات ف ارجو الاطلاع وشكر موظف صحة
اين وزارة العمل من التلاعب الحاصل في شركة أوبري في ما يخص عدم تطبيق القانون 17 الصادر من رئيس الجمهورية
حيث ان إدارة شركة أوبري تقوم بشكل مباشر بتوقيع أستقالة العاملين فور دخولهم الى الشركة وتوقيع تنازل عن حقوقهم لضمان عدم مطالبتهم بحقوقهم
حيث تقوم إدارة الشركة بالتنسيق مع لجان التفتيش القادمة الى الشركة بدفع المصاري لهم لضمان عدم قيامهم بالتفتيش على سجلات العاملين
إضافى الى ان الرواتب التي تدفع الى العاملين ليست هي المسجلة في التأمينات الاجتماعية ولم تقوم ولو لجنة تفتيش واحدة بالقدوم الى المعمل وسوال العاملين عن معاشاتهم الحقيقية
إضافة الى ان مدير الانتاج يقوم يإقالة العاملين وإرجاعهم الى العمل بدون علمهم لترسل هذه المعلومات المزيفة الى التأمينات الاجتماعية
فأين التأمينات الاجتماعية
مايحدث في شركة دلتا للصناعة الدوائيةهو كذلك مايحدث في غيرها من الشركات حيث أن مديرها كامل والذي يدير هذه الشركة ليس له علاقة بالصناعة الدوائية ولو كانت هناك تفتيش من الصحة لكانت هناك عقوبات وواغلاق لقسم الامبول وغيرهامن الاقسام لأنه لا يطابق المواصفات الـ gmp
أين وزير الصحة
ف
هناك العديد من الشركات التي تعمل على تزوير وغش المنتجات الدوائية مثل شركة المدينة الدوائية للصناعات الدوائية وشركة كيمي والرازي والسعد
حيث ان شركة المدينة الدوائية وهي احدى شركات عائلة السخني والتي يتم فيها انتاج العشرات من المستحضرات الصيدلانية الغير مطابقة للمعايير القياسية والتي تضر بسمعة المنتجات السورية والاقتصاد السوري
ويدير هذه الشركة نائل النابلسي والذي له تايخ معروف في شركة ابن زهر ومنتجاتها المجرثمة والغير مطابقة للمواصفات القياسية والتي أدت إدارته لها الى تدمير سمعتها وسمعة منتجاتها
حيث ان شركة المدينة الدوائية حاليا لايتوفر فيها اي معايير لأنتاج مستحضرات صيدلانية و ليس هنالك اي رقابة من قبل وزارة الصحة او رقابة حتى مالكيها الذين ليس لهم دور في المحافظة على سمعة الشركة او منتجاتها
والتي لا تتطابق مع ابسط معايير التصنيع الدوائي والمصنع لا تتوفر فيه شروط المصانع الدوائية ولو الحد الأدنى مثله مثل غيره من الشركات المذكورة
وخلال السنين الماضية في الشركة لم يكن هنالك رقابة لأي جهة على هذه الشركة خصوصا ان للمدير العام نائل النابلسي سوابق في تزوير وغش المستحضرات الصيدلانية في شركة ابن زهر
فكيف تترك هكذا شركات أمثالها وغيرها مثل شركة كيمي والرازي وغيرها وكيف لا يتم التحقيق مع أصحابها الذين لديهم تاريخ معروف وسوابق في التزوير والغش
فأين وزارة الصحة من ذلك واين دور الوزارة في الرقابة على المصانع الدوائية
هناك العديد من الشركات التي تعمل على تزوير وغش المنتجات الدوائية مثل شركة المدينة الدوائيةللصناعات الدوائية
حيث ان شركة المدينة الدوائية وهي احدى شركات عائلة السخني يتم فيها انتاج العشرات من المستحضرات الصيدلانية الغير مطابقة للمعايير القياسية والتي تضر بسمعة المنتجات السورية والاقتصاد السوري
ويدير هذه الشركة نائل النابلسي والذي له تايخ معروف في شركة ابن زهر ومنتجاتها المجرثمة والغير مطابقة للمواصفات القياسيةوالتي أدت إدارته لها الى تدمير سمعتها وسمعة منتجاتها
حيث ان شركة المدينة الدوائية حاليا لايتوفر فيها اي معايير لأنتاج مستحضرات صيدلانية وليس هنالك اي رقابة من قبل وزارة الصحة او رقابة حتى مالكيها الذين ليس لهم دور في المحافظة على سمعة الشركة او منتجاتها
والتي لا تتطابق مع ابسط معايير التصنيع الدوائي
وخلال السنين الماضية لم يكن هنالك رقابة لأي جهة على هذه الشركة خصوصا ان للمدير العام نائل النابلسي سوابق في تزوير وغش المستحضرات الصيدلانية في شركة ابن زهر
فكيف تترك هكذا شركات وكيف لا يتم التحقيق مع أصحابها الذين لديهم تاريخ معروف
لعل هذا المطروح عن الاهمال الواضح عن سوء رقابة انتاج صناعة الدواء في سوريا اصبح موضوع لايطاق والحل من ابسط ما يكون مؤلف من ثلاثة نقاط 1-الغاء ترخبص المادةالصنعة وبشكل نهائي للمعمل المصنع 2-تسريح الصيدلي المسبب في هذا الاهمال وتغريمة بقيمةالدواء الفاسد وغير الصالح للاستعمال البشري وملاحقتة قانونيا3اعتبار صاحب المعمل هو واحد من المقصرين
د