شكاوي التعليم

اريد العودة للعمل بالتربية الخاصة في مصر

السلام عليكم

انا كنت اعمل مدرسة في التربية الخاصة في مصر بمدارس الصم بإدارة منوف وسافرت للخارج لمدة ست سنوات وعند عودتي حولتني ادارة التربية الخاصة لتوجيه العلوم ووزعني في مدرسة بها عجز وانا لا اشتكي من مدرستي الحالية بل العكس هي مدرسة هادئة وجميلة وكل من فيها اسرة واحدة ولكني اعشق العمل في فئة التربية الخاصة سواء صم او مكفوفين أو تربية فكرية ولكن ادارة التربية الخاصة تحججت بأني تبع التعليم الاعدادي والتربية الخاصة تبع تنسيق الإبتدائي ولا يوجد عجز في التربية الخاصة إلا تربية فكرية وانا لا يحق لي أن اعمل في التربية الفكرية لأنهم ابتدائي الذين يعملوا فيها تعليم اساسي فقط او البعثة وحاولت معهم ان اذهب لاي مكاتن في المحافظة تربية خاصة بلا جدوى

وتقدمت بطلب لخدمة المواطنين لان الأستاذة المنتدبة بدلا مني في مدرسة الصم بمنوف وانا اساسية في المدرسة وقالوا ان المحافظ لغى هذا القرار والعائدين من الخارج يذهبوا للمدارس العادية وليس التربية الخاصة

أنا كلي امل ان اعود لأعمل في مجالي وهو التربية الخاصة لان خبرتي كلها في التربية الخاصة حتى تعاقدي كان في التربية الخاصة

فأنا اريد رفع شكوتي للسيدة سوزان مبارك راعية التربية الخاصة

فهل من المعقول ان اكون لدي خبرة 12 عام في التربية الخاصة وتأتي مدرسة ليس لديها خبرة في المجال وتدخل التربية الخاصة وانا أخر للتعليم العام هذا هو الصالح لدوي التربية الخاصة وانا لدي الكثير لإعطائهم وليس مجرد الحصول على الحوافز … مثل أكثر من في مجال التربية الخاصة فأنا على استعداد للتنازل عن هذة الحوافز

فلو لغيت هذة الحوافز كثيرون سيطلبوا الإبتعاد عن هذا المجال فقليلون هم الراغبون بحب في التعامل مع هذة الفئة وإعطائهم مايجب لكن كل شء ماشي بالوسائط والمعارف وليس بالمفروض أو الصالح

أرجو إفادتي

الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: المنوفية

اضيف بتاريخ: Tuesday, December 7th, 2010 في 18:27

كلمات شكاوي المواطنين: , , , , , , , ,

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها