شكاوي البيئة

مستنقع شارع المعهد الدينى بالاسكندرية

تردت كثيرا قبل ان اكتب هذه الشكوى لعدة اسباب اولا تعبت وزهقت ومللت فى الكتابة عن هذا الموضوع ولا حياة لمن تنادى مرة بعدم نشر الشكوى ومرة اخرى باهمال الشكوى لك ان تتخيل سيادة المحافظ /اسامة الفولى ان هذا الشارع يعتبر الشريان الرئيسى و الحيوى فى العصافرة ويمر منه ما لا يقل عن نصف مليون نسمة يوميا وكان فى عهد السيد المحافظ /عادل لبيب وبعد مجهوداته الكبيرة التى قام بها ادت الى نقل الشارع من اسوء شارع فى الاسكندرية الى اجمل شارع فى المحافظة ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن قامت الثورة التى من المفترض ان تنقل البلد من الهاوية الى السماء ولكن للاسف نقلت البلد من السماء الى الهاوية ولكن الحقيقة ان الثورة بريئة من هذا ولكن الذى حدث هو من سلوكنا نحن البشر ويا الف خسارة على الاموال التى انفقت على هذا الشارع التى تقدر بالملايين ولكن بدلا من ان نرى شارع من اجمل الشوارع رايناه شارع من اقبح واقذر شوارع الاسكندرية علاوة على البائيين الجائلين الخارجين عن القانون وعلاوة ايضا على تلال القمامة الموجودة به وبعد ان كان عرض الشارع 30 متر على حارتين اصبح 2 متر فقط يمر منه ما لايقل عن نص مليونن نسمة فى اليوم لذلك ارجو من المسؤلين سواء محافظة الاسكندرية او وزارة البيئة بالقاء مظرة على هذا الشارع وستاكدون من صحة كلامى وهل هناك امل ام سيكون كلام البلطجية هو الاحق وهوا ان لو اسرائيل طلعت من فلسطين احنا محدش هيقدر يطلعنا من الشارع
وتفضلوا بقبول وافر الاحترام

الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: الاسكندرية

اضيف بتاريخ: Friday, August 26th, 2011 في 03:17

كلمات شكاوي المواطنين: , ,

4 رد to “مستنقع شارع المعهد الدينى بالاسكندرية”

  1. هبه عيادي
    03/04/2012 at 18:53

    مما لاشك فيه أن شارع المعهد الديني بالعصافرة قتل بحثاً علي مدار السنوات الماضية سواء قبل أن يتم تطويره سعياً للتطوير لينفق عليه “22 مليون” جنيه من رصف وغاز وأعمد اضاءة وغيرها.. ليتحول بعد الثورة إلي أقذر شوارع الإسكندرية بعد أن استغل الباعة الجائلون حالة الانفلات الأمني ليحتلوه بصور مؤسفة.
    شارع المعهد الديني هو أول شارع يتم إنشاء جروب له علي الفيس بوك من شباب العصافرة يرصدون فيه الأحداث المؤسفة ويجمعون بعضهم البعض لعرض مشاكلهم علي محافظ الإسكندرية لعله يأخذ قراراً جريئاً باعادة الحياة من جديد لشارع يمثل حالة من إهدار المال العام والتسيب الأمني والبلطجة وضعف الجهاز التنفيذي.
    وربما هو أيضاً أول شارع سكندري تعرض له فيديوهات للمعارك الدرامية التي يشهدها بين البلطجية وتجار المخدرات المؤسفة أن شارع المعهد الديني لم تعد المشكلة مشكلته وحده بل امتد الباعة إلي شوارع شعراوي والنصر ومكة والحسين ووقعت جميعها تحت سيطرة الباعة الذين أصبحوا القوة المدمرة للإسكندرية علي كافة الاصعدة.
    الحقيقة أن هذا الشارع الذي يعد الشريان الحيوي لمنطقة العصافرة كان كارثة بالفعل من قبل حتي أخذ محافظ الإسكندرية السابق اللواء “عادل لبيب” علي عاتقه توفير الميزانية المالية لتطوير وبناء سوق للباعة وحصر أعدادهم للشارع لتعود الأيام إلي الوراء ويتم اغتصاب الشارع الذي عرضه “30م” وهو مكون من حارتين وأصبح الآن المتاح للسير فيه متران فقط.. فالشارع تم تقسيم الرصيف الخاص به إلي ثلاث مراحل من الباعة يبدأون من أمام المحال حتي نهاية الرصيف بخلاف من هم أسفل الرصيف وأغلب الباعة لهم بالفعل محال علي الجانبين أو يعملون لصالح أصحاب المحال لتحقيق المزيد من الربح وتحولت المحال إلي مخزن للبائع المتجول.
    أما عملية بيع المخدرات فهي تتم في عز النهار ولا تستطيع الشرطة الدخول نهاراً أو ليلاً سواء للقبض علي تجار المخدرات أو حتي للتحقيق في بلاغ سرقة أو تحرش جنسي أو مشاجرة خوفاً مما ستتعرض له.. حتي شرطة المرافق لا يمكنها الاقتراب من شارع يأمنه البلطجية واللصوص وتجار المخدرات.
    يقول “محمد حسن علي” أحد سكان الشارع.. لقد كان شارع المعهد الديني تحفه معمارية بعد التطوير والآن قام الباعة الجائلون ببناء “عشش” فيه بخلاف تحويل أصحاب سيارات الميكروباص والتوك توك له إلي موقف خاص لها في عرض الشارع.
    أما “ليلي قاسم” موظفة أن الباعة الجائلين من المحافظات أصبحوا يتخذون الشارع موقعاً لهم مستعنين ببلطجية لحمايتهم إذا ما حاولنا إبعادهم عن مداخل منازلنا والمؤسف أن تجار المخدرات يضعون طاولات داخل مداخل المنازل وعلي الرصيف لبيع جميع أنواع المخدرات المعروضة أمام الأطفال والنساء.
    ويضيف “عبد اللطيف محمود” “موظف” لقد توجهنا للشكوي لشرطة المرافق للمحافظة وللحي دون جدوي فأكوام القمامة أصبحت تلالاً من مخلفات الباعة وتهددنا بالأمراض والسرقة تتم عيني عينك سواء بالنشل أو خطف حقائب السيدات وياويله من يرشد علي اللص وكأننا عدنا لأيام خط الصعيد فالشرطة تتجاهل البلاغات التي تقع في الشارع خوفاً من الاصطدام بالبائعين.
    ويقول “أحمد الشريف” “طالب”.. لا أحد يستطيع أن يستذكر دروسه من هول الازعاج طوال النهار وأملنا في المذاكرة في الساعات الليلية المتأخرة حتي سيارات الإسعاف تفشل في المرور لانقاذ أي حالة مرضية فما بالكم بالسيارات الملاكي وما تتعرض له أثناء مرورها بالطريق.
    أما “محسنة علوي” “ربه منزل” فتقول أن المشاجرات تقوم بين الباعة والبلطجية بالسيوف والمولوتوف ونضطر لاغلاق النوافذ خوفاً علي أولادنا ولا ننزل من منازلنا يوم المشاجرة خوفاً من تباعتها كما أن الشرطة لا تقوم بفض مشاجرة أو تتدخل فيها.
    أما “خالد عبدالباقي” “موظف” فيقول.. أننا نضطر أن نضع سياراتنا في أماكن أخري لأن الباعة الجائلين يرفضون أن نقف بسياراتنا أسفل منازلنا حتي لا تأخذ حيزاً من أماكن وقوفقهم ومن يرفض تحطم سيارته أمام عينه ويعجز عن الحصول علي حقه.
    وتقول “حنان أحمد” “مهندسة”.. أن شارع المعهد الديني بمثابة منطقة منعزلة الأن عن الإسكندرية بالرغم من أنه أحد الشوارع الرئيسية بها لكونه يدار بمعرفة البلطجية وتجار المخدرات ويحتاج إلي تدخل عاجل من القوات المسلحة ومعها الأمن المركزي لأن الباعة ازدادوا سطوه وقوة وبلطجة مع ضعف المحافظ والجهاز المصاحب له بعد أن عجز حتي عن أقامة حملة واحدة للقضاء علي الباعة الجائلين أسوه بميدان المنشية.
    يقول “عبدالجواد حسن” “وكيل المجلس المحلي للمحافظة” لقد تم حصر الباعة الجائلين بالشارع من قبل.. وقام محافظ الإسكندرية السابق اللواء “عادل لبيب” ببناء سوق يحتوي علي “363” محلاً بتكلفة تقرب من 36 مليون جنيه في نفس المنطقة بشارع 30 وتم تأجير المحال للباعة نظير 280 جنيها شهرياً ولكن الباعة تركوه بحجة أن المشتري لا يذهب اليهم وبعضهم أغلق المحال لتسقيعها حتي يرتفع ثمنها وبرر الباعة عودتهم للشارع أنه لا يوجد دعاية كافية وأنه لم يفتح رسمياً وأنه يوجد به طفح مستمر للصرف الصحي لعدم تعاقد هيئة الصرف الصحي لتوصيل الصرف بالشبكة العمومية.. وبالطبع تعدت من مديونيات المستأجرين ال 2 مليون جنيه.. وأصبح السوق الآن مهجور ومتروك لتعاطي المخدرات ومقر نوم المتسولين.. وقد سبق وأن طالب المجلس المحلي لحي المنترة باقامة منفذ للخدمات الاجتماعية لصرف المعاشات بالفيزا كارت ومكتب بريد داخل السوق لجذب المواطنين حتي يعود الباعة من جديد للسوق والآن أصبح الحال أسوء مما كان عليه من قبل لتوافد المزيد من الباعة علي المنطقة من المحافظات وأصبحوا يمثلون تحدياً لأي جهاز تنفيذي.
    .. وكالعادة أعلن محافظ الإسكندرية الدكتور “أسامة الفولي” علي أنه يتم حصر أعداد الباعة مع أنهم محصورون من قبل لنقلهم إلي شارع “30” بدلاً من شارع المعهد الديني بالرغم أيضاً من نقلهم من قبل وعودتهم من جديد للشارع كتعدي للوضع الأمني بالإسكندرية وأيضاً وكعاده المحافظ في الإعلان عن مشاركة المجتمع المدني والشباب لعوده الشارع كما كان ولا أحد يعلم ماذا سيفعل المجتمع المدني أو حتي الشباب في المشاكل التي تواجهه الإسكندرية من تلال القمامة والسرقة بالاكراه وتجارة المخدرات وأعمال الرصف التي لم تنته وترك شركة الكهرباء لاعمالها كما هي من حضر في منتصف الطريق دون أعادة الشئ لاصله والبناء العشوائي والارتفاعات المخالفة.. ولا أحد يدري متي سيشعر محافظ الإسكندرية أن لديه جهازاً تنفيذياً معطلا ويحتاج لأن يعمل لأنه مازال يتعامل مع عمله كمحافظ بنفس أسلوب أدارة العمادة بالكليات من أسلوب نظري يفتقد إلي التنفيذ.

  2. ممدوح كمال خليفه
    24/09/2011 at 09:28

    اذا كان محافظ الاسكندرية ليس بكفاءة محافظتى القاهرة والاسكندرية فليترك منصبة لمن يقدر ويستطيع المحافظة على الاسكندرية التى بعدما كانت عروس البحر اصبحت الان اسواق البحر الاسواق التى انتشرت فى كل بقعة من بقاع الاسكندرية اينما تسير تجد سوق ويزداد الباعة الجائلين بصورة مستفزة للغاية وخاصة شارع المعهد الدينى بالعصافرةالذى صرف علية ملايين الجنهات والان اصبح سويقة وليس سوق ناهيك عن عدد التوكتك والزبالة وخلافه والمحافظ قاعد فى مكتبه ولا يعلم شئ عن اى حاجه فى البلد اذا كان التغيير اصبح بهذا الشكل فمرحبا بالعودة الى الخلف ووجود محاظيين يقدرون على التعامل مع الخارجين بكل حزم وانا متأكد ان لا حياة لمن تنادى والله المستعان

  3. البدرى احمد الكبير
    28/08/2011 at 20:43

    ملحق . فعلنا كل شى ولم يتغير شى والموضوع فى تدهور والاغنام والمواشى تذداد

  4. البدرى احمد الكبير
    28/08/2011 at 20:41

    لدينا فى شارع الحسن والحسين وبالتحديد منزل عبد الباسط وهو المنزل الموجود فوق مسجد الحسن والحسين اصحاب المنزل جعلوا من فاصل بين منزلين زريبه للاغنام وحظيرة للدواجن هذا بخلاف شقتين بهما اعداد كبيرة من الدواجن وذالك بالدور الاول علوى والدور السابع اما زريبة الاغنام فعليها باب حديدى يتوسط مدخلى عمارتين ويعانى السكان من الروائح الكريهة والقازورات الموجودة بصفه دائما امام السلالم والحشرات والفئران بكل انواعها؟؟ وتم ابلاغ بعض الناس بطريق سريه منعا للمشاكل لانهم اسرة كبيرةولانستطيع اخذ حق ولا باطل معهم لتعرضهم للسكان . ارجو انقاذنا واطفالنا من الامراض والروائح الكريهة التى نعانى منها طوال الوقت .ووفقكم الله وسدد للخير خطاكم لما فيه خير البلاد والعباد العنوان العصافرة ش الحسن والحسين رقم 10 فوق مسجد الحسن والحسين منطقة الصفا والمروة ملك عبد الباسط الشيمى

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها