شكاوي المواطنين المصريين

استغاثة خوف من قيام فتنة طائفية فى أسيوط

بسم الله الرحمن الرحيم

(( استغاثة وتصدى للفتن من أجل مصر ))

السـيد اللواء /وزير الداخلية بالقاهرة ” محمد ابراهيم يوسف”

تحية طيبة 000 وبعد

مقدمته لسيادتكم المواطنة / ايمان جمال شفيق من أسيوط – أتضرر مما يحدث لى خاصة ولأهالى أسيوط ومصر عامة .
أعرض على سيادتكم الآتى :
لقد استدرجنى مواطن يدعى / ايهاب سيد محمد محمد وأخوه موظف بجامعة الأزهر بأسيوط وكنت فى أزمة مالية لعلاج والدتى وكنت محتارة على من يضمننى لأخذ قرض لعلاج الوالدة فضمننى السيد/ ايهاب سيد محمد محمد وأثناء الضمان قام بتحرير وصل أمانة على لكى يضمن تسديد القرض وفى نهاية التسديد طلبت منه الوصل فرفض وساومنى وقام برفع قضية ضدى حكمت على غيابى بجلسة 22/10/2011 بستة أشهر وأنا وثقت فيه لأننى أعلم أنه شيخ من المسلمين يقف يوم الجمعة على المنبر للخطبة بين الناس ويقول قال الله وقال الرسول فهل يليق برجل من رجال الاسلام أن يستتر فى زى الاسلام وينصب على الناس لابتزاز الأموال إما أن يحرر وصلات أمانة أو يدعى عليهم الضرب ليطلب تعويض مادى وهو يدخل الأقسام يعملوا له ألف حساب لأنه فضيلة الشيخ وفى تنفيذ الأحكام فى محكمة أسيوط كذلك يعملوا له ألف حساب لأنه بفلوسه الذى يجمعها بالنصب يقدر يعمل كل حاجة وكذلك بحصانة كارنيه المحاماه الذى حصل عليه رغم أنه معين على وظيفة بالطرق والنقل أيضاً بمجمع المصالح بأسيوط كل هذا ولم يشبع ولم يتق الله أبداً.
ومن أجل ذلك أرسلت لسيادتكم أستغيث بسيادتكم من وقوع فتنة طائفية ونحن الآن نعمل جاهدين للتصدى للفتن من أجل مصر وللتأكد من صحة كلامى هذا إلجئوا سيادتكم إلى إدارة تنفيذ الأحكام بمحكمة أسيوط واحصر قضايا الضحايا خلال عام 2011 التى ورد بها اسم / ايهاب سيد محمد محمد وسيادتكم تصلون إلى الحقيقة .
اغيثونا واغيثوا أهالى أسيوط ومصر عامة من الفتن .
ولسيادتكم جزيل الشكر ووافر التحية ،،،

مقدمته لسيادتكم
إيمان جمال شفيق

اضيف بتاريخ: Thursday, February 23rd, 2012 في 07:15

كلمات شكاوي المواطنين: , , ,

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها