شكاوي المواطنين المصريين

سرقة واستغلال شركة مصر ايطاليا لعملائها

السادة المحترمين/مقدمه لسيادتكم دكتوره غاده مصطفى عبد اللطيف ابراهيم رقم قومي 26804051201205 حيث انني اعمل بالخارج وقد قامت شركه مصر ايطاليا للتطوير العقاري بالاتصال بي للتسويق لمشروعهم بالعاصمة الاداريه الجديده (IL Bisco )وعرض المشروع علي ونظرا لتواجدي خارج البلاد فقد طلبت الشركه مني عمل إيداع لحساب الشركه في البنك التجاري الدولي للاستفادة من السعر المعروض في فتره محدده وهي فترة معرضهم وتم عمل تخصيص مبدأي للوحدة برقم 3774 بتاريخ ٢٠١٧/١١/٤ لحين اتخاذ القرار النهائي بشأن رغبتي في الشراء من عدمه.وقد طلب الموظف من زوجي التوقيع باسمي على استمارة الحجز وكذلك الحصول علي شيك منه بمبلغ 271550 جنيه مصري على حساب زوجي الشخصي (مرفق صوره) واشترطت الشركه تحصيل الشيك لتفعيل الاتفاق( ولم تقم الشركه بتقديم الشيك للتحصيل حتى تاريخه )وتوقيع العقود وقد قمت بطلب مسئول المبيعات لإعلامه بأنني قد صرفت النظر عن الشراء وأفاد بأنهم سيقوموا برد المبلغ المدفوع لحسابي وطلبوا مني أصول إيصالات الإيداع لرد المبلغ وبالفعل قمت بتسليمهم إلى موظفه الشركه التي قامت بالاتصال بي من البدايه(انجي) وقمت بملئ طلب استرداد المبلغ الذي تم دفعه وهو 20000 جنيه مصري (فقط عشرون الف جنيها مصريا ) بتاريخ ٢٠١٨/١٠/٧وفوجئت باتصال من أحد موظفي الشركه يخبرني بأن الشركه لن تقوم برد المبلغ طبقا لاستمارة الحجز وبناء على رؤيتهم الشخصيه وعندما طلبت رد إيصالات الإيداع والحصول على خطاب رسمي من الشركه برفضهم رد المبلغ المذكور رفضت الشركه اعطائي مستندات الإيداع أو خطاب يفيد بأنهم لن يقوموا برد المبلغ المدفوع واحيط سيادتكم علما بالاتي:
١-انني لم أقم بالتوقيع على استمارات الحجز لتواجدي خارج البلاد وان الموظف المسئول قد طلب من زوجي التوقيع علي الاستمارة نيابه عني وهو ما يخالف القانون نظرا لعدم وجود توكيل رسمي يتيح لأي شخص ايا كانت صفته التوقيع نيابه عني
٢-افاد الشخص القائم بالبيع أن عمليه إيداع مبلغ ٢٠٠٠٠جنيه مصري ليس عليها أي التزام لحين توقيع العقود وتحصيل الشيك فعليا و المقدم من زوجي وعلى حسابه الشخصي بالرغم من انه ليس طرفا في الاتفاق ولم يتم تقديم الشيك للتحصيل وبناء عليه فإن الاتفاق أصبح لاغيا وإنني قمت بأخبار الشركه تليفونيا عن طريق مندوب البيع واسمها (انجي)أنني لا أرغب في الشراء ونظرا لتواجدي خارج البلاد فقد قمت بتقديم الطلب لرد المبلغ المدفوع أثناء عودتي بتاريخ ٢٠١٨/١٠/٧
٣-طبقا لاستمارة الحجز المرفقه لم يتم توقيع العقد بيني وبين الشركه حيث انني لم أوقع على استمارة حجز ولا عقود بيع
٤-طبقا لاستمارة الحجز المرفقه ولشروط الشركه فإن الاستمارة كان لم تكن وغير منتجة لأي آثار قانونيه نظرا لعدم توقيعها من الموظف المسئول ولا مختومة بخاتم الشركه ولم يقم اي مسئول بإعطاء اي مستند يفيد إتمام التعاقد (طبقا للبند رقم ٦)
٥-رفض الشركه اعطائي خطاب بعدم رد مبلغ الإيداع وكذلك رفض رد أصول الإيداعات لحسابهم يعد من أعمال التدليس والنصب واستغلال توقيع غير ذي صفه للتحايل والاستيلاء على أموال بدون وجه حق
٦-ممايثبت تحايل الشركه هو عدم تقديم الشيك الممنوح لهم للتحصيل وعدم الاتصال بنا لتفعيل التعاقد نظرا لأنهم على دراية تامه بأنني ابلغتهم بأنني لا أرغب في إتمام الشراء.
٧-ارجو من سيادتكم التحقيق فيما سبق مع احتفاظي بكافة حقوقي القانونية تجاه الشركه في حالة عدم رد مبلغ الإيداع المذكور(٢٠٠٠٠جنيه مصري)فقط عشرون الف جنيها مصريا واعتبار هذا الأسلوب تحايل للاستيلاء على أموال العملاء دون وجه حق
٨-لم يتم استلام ايه مراسلات من الشركه المذكورة حتى تاريخه باي صوره ولم تقم الشركه سوى بطلب قيامي بتوقيع طلب لرد المبلغ المذكور عند زيارتي للشركة وكذلك حصولهم على أصول الإيداعات وهو ما يثبت سوء النيه للحصول على كافة مستنداتي المؤيدة لشكوتي حتي لا اقوم بالمطالبة بحقوقي القانونيه مع العلم ان الإيداع مثبت بالاسم والتاريخ في حساب الشركه المذكورة طرف البنك التجاري الدولي
٩- ارجو من سيادتكم عمل اللازم نحو إلزام الشركه برد مبلغ الإيداع وكذلك الشيك المرفق صورته وأصول الإيداعات المقدمه لهم .
ولسيادتكم كل الشكر والتقدير
دكتوره غاده مصطفى عبد اللطيف
رقمي في الإمارات العربيه المتحده 00971505599265

Get Outlook for Android

الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: القاهرة

اضيف بتاريخ: Tuesday, January 15th, 2019 في 00:15

كلمات شكاوي المواطنين: , ,

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها