شكاوي المواطنين المصريين

عدم قبولي في اختبارات الكلية الحربية للمرة الثانية

السيد وزير الدفاع/تحية طيبة وبعد مقدم لسيادتكم المواطن المصري محمود محمد احمد سليمان من محافظة الشرقية وأريد أن أبلغ سيادتكم أنني تقدمت للتقديم بالكلية الحربية ولم أوفق وقد حزنت حزنا شديدا على ذلك لأنني لم أوفق ولم استطيع الحصول على هذا الشرف الرفيع وصممت أن أتقدم في المرة الثانية وعندما فتح باب التقديم أسرعت وسحبت ملف التقديم وتقدمت وأيضا لم أوفق وحزنت حزن شديد لدرجة التعب الشديد فأنا من اسره متوسطة الحال تتكون من ٤أفراد وقد توفى ابي وعمري سنة ونصف ولا يوجد أحد في عاءلتى أو أقاربي عليه شبهه أو قضية جنائية فأنا أحب جيشنا حبا كثيرا وأريد أن أصبح واحدا من هذا الجيش العظيم وانال شرف مشاركتي به وأكون من خير أجناد الارض كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنا احلم بهذا دائما فيا معالي الوزير اتمنى من الله العلي القدير أن تصلك رسالتي ويتحقق حلمي فلا تحرمني من القبول في هذا الشرف الرفيع فأنا في انتظار ردكم ولكم جزيل الشكر والتقدير المواطن المصري محمود/٠١١٢٤٣٨٥٥٦٧

الدولة: مصر | المنطقة او المحافظة: الشرقية

اضيف بتاريخ: Monday, January 27th, 2020 في 01:46

كلمات شكاوي المواطنين: , , ,

2 رد to “عدم قبولي في اختبارات الكلية الحربية للمرة الثانية”

  1. اسلام الشرقاوي
    25/12/2021 at 22:51

    لسيد وزير الدفاع/تحية طيبة وبعد مقدم لسيادتكم المواطن المصري محمود محمد احمد سليمان من محافظة الشرقية وأريد أن أبلغ سيادتكم أنني تقدمت للتقديم بالكلية الحربية ولم أوفق وقد حزنت حزنا شديدا على ذلك لأنني لم أوفق ولم استطيع الحصول على هذا الشرف الرفيع وصممت أن أتقدم في المرة الثانية وعندما فتح باب
    التقديم أسرعت وسحبت ملف التقديم وتقدمت وأيضا لم أوفق وحزنت حزن شديد لدرجة التعب الشديد فأنا من اسره متوسطة الحال وحلمي دخول الكليه الحربيه واحمل شرف حماية الوطن

  2. احمد رجب لملوم
    10/08/2020 at 13:16

    لم يتم قبولي في اختبار السمات للمره الثانيه

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها