شكاوي التعليم

معاناة طلبة الشهادات المعادلة في مصر

الآن اصبح لك يامصر 333 من ابنائك المغتربين الحاصلين على اعلى الدرجات في شهادة المعادلة الاجنبية و العربية اصبحوا لكي اعداء , وكيف لا ؟؟ و انت قد ضيعتي آمالهم وهم ابنائك , وهم من يحولون اليك العملات الصعبة , وهم من يساندونك في محنك . اولادنا يا مصر قدموا اوراقهم لمكتب التنسيق وجاءت الموافقات لهم على كلية هندسة البترول بالسويس وبعد انتظامهم بالدراسة وحضور المحاضرات و مكوثهم بالفنادق في السويس يفاجؤوا بالسي العميد يمنعهم من الانتظام بالدراسة , بحجة الاعداد المتزايدة ؟ كيف و تصريح الوزير يؤكد بأنه لامساس بحقوق الطلبة المكتسبة بعد اعادة التنسيق لمن استنفذ رغباته ,اريد ان اشير هنا ان طلبة السويس يدخلون هندسة البترول بمجموع استئنائي اقل بكثير من طلبة المعادلة لأن عائلات معينة في السويس تدعم العميد ماليا و معنويا , نريد ان تكشف للجميع ياسيادة العميد اسماء الثلاثين طالبا الذين قبلتهم دون ثلاثمائة طالبا اضعت مستقبلهم , ان من يرى حال الكلية التي انت عميدها بلا معامل بلا مدينة سكنية بلا ماء بلا مجاري يدرك جيدا حجم التلاعب و الفساد المست
شري بكلية هندسة البترول ويعرف ان الفساد قادم من الرأس اتقوا ربنا في مستقبل شباب مصر الذين افقدنهم انتمائهم وحبهم لبلدهم و حسبنا الله و نعم الوكيل

اضيف بتاريخ: Saturday, October 13th, 2012 في 09:38

كلمات شكاوي المواطنين: , ,

ردود to “معاناة طلبة الشهادات المعادلة في مصر”

  1. عمار محمود
    20/10/2012 at 21:37

    هل فجأة اكتشف عميد هندسة البترول بالسوبس أن عدد طلاب الشهادات المعادلة كبير ولا بد من مراعاة النسبة !؟ ألم يتم نوزيعهم من خلال التنسيق الذي قام على نظام (الكوتة) وعندما أعادوا التوزيع بنظام النسبة أكد التنسيق بموافقة الوزير (على ألا يضار الطلبة الذين تم توزيعهم بالنظام السابق) ، وبالفعل تم ترشيحهم للمرة الثانية لنفس الكلية !! هل هذا يتم دون علم الوزير المسئول عن التنسيق الذي رشح هذا العدد والمسئول عن عميد الكلية الذي اكتشف فجأة هذا العدد المرشح؟ أم أن سيادة العميد في كوكب والتنسيق الذي رشحهم للمرة الثانية بعد الإعادة في كوكب آخر !!
    ولي أمر أحد الطلاب – جوال / 00966550659293

اترك تعليقاًً أو حلاً لهذه الشكوى


إخلاء مسؤولية: موقع شكاوي المواطنين غير تابع لاي جهة حكومية في اي دولة، ولا يتحمل موقع شكاوي وهموم المواطنين باي شكل من الاشكال المسؤولية عما ينشر من شكاوي على صفحاته، وكل ماهو منشور وما يتم نشره يقع تحت طائلة المسؤولية الادبية والقانونية لمقدم الشكوى وكاتبها سواء ورد في التعليقات او في محتوى الشكاوي نفسها